لمـ أتصور يوماً أن فى هذا الوقت
مازال هناك من يحـب ويصدق فى حبه
ورغم عنادى وعدم اقتناعى إلا أن ما ألمسه يخيب ظنى
ويضعنى أمام حب يتحدى المستحيل
نعمـ حب لمـ أعرف له مثيل إلا فى الافلام القديمة فقط
او فى الروايات الرومانسية التى تروى حكايات العشاق
الحب الذى يتغلل فى كل جزء من الجســــــــــــد
الحب الذى يعترى الارواح والأنفس المتشوقة له
الحب الذى لا يعرف صاحبه سوى الغفران
**
أتألمـ لأني خسرت صاحبه
ولكن
رغم الألمـ إلا أني أود لو ظـــل بعيداً
ليتسع الطريق أمامـ قلبـــــــــــــه
لعله يجد من تستحقه وتناسب احلامه
h.m
قمة الروعة فى التعبير و الصدق و الإحساس -مع الشكر
ردحذفشكرا استاذ احمد على المرور والتعليق
ردحذفربنا يرزقنا حبه وحب من احبه وحب عمل يقربنا لحبه .......... هو ده الحب الحقيقي يسلم قلمك يا حنة ...........ايناس
ردحذفاللهم امين
ردحذفمنورة اينااااس
قالت لهُ...
ردحذفأتحبني وأنا ضريرة ...
وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ...
الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ...
ما أنت إلا بمجنون ...
أو مشفقٌ على عمياء العيون ...
قالَ ...
بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ...
ولا أتمنى من دنيتي ...
إلا أن تصيري زوجتي ...
وقد رزقني الله المال ...
وما أظنُّ الشفاء مٌحال ...
قالت ...
إن أعدتّ إليّ بصري ...
سأرضى بكَ يا قدري ...
وسأقضي معك عمري ...
لكن ..
من يعطيني عينيه ...
وأيُّ ليلِ يبقى لديه ...
وستوفين بوعدكِ لي ...
وتكونين زوجةً لي ...
ويوم فتحت أعيُنها ...
كان واقفاَ يمسُك يدها ...
رأتهُ ...
فدوت صرختُها ...
أأنت أيضاً أعمى؟!!...
وبكت حظها الشُؤمَ ...
لا تحزني يا حبيبتي ...
ستكونين عيوني و دليلتي ...
فمتى تصيرين زوجتي ...
قالت ...
أأنا أتزوّجُ ضريرا ...
وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا ...
فبكى ...
وقال سامحيني ...
من أنا لتتزوّجيني ...
ولكن ...
قبل أن تترُكيني ...
أريدُ منكِ أن تعديني ...
أن تعتني جيداً بعيوني ...
هل موجودون؟ من هم بهذا الوفاء
اكيد موجودين المهم اللى ياخد باله
حذفشكرا لمرورك الجميل
يا صحب القلب الكبيرالا تعلم ان القلوب الصلفيه تشعر بنفسها ان رات من احبت تحبه وتشعر به وتجعلنا نفكر به اكثر لانه علم ان ذالك القلب مثله لا يحمل معاني الخداع او الجراح
ردحذفياصحب القلب الكبير لا تيأس من رحمه الله فهو اعلم بما في القلوب
ياصاحب القلب الكبير لا تيأس من رحمه الله فهو اعلم بما في القلوب
ردحذف*
*
جميل كلااااامك محمد
شكرا لمرورك